Issue 521 April 2024

61 ) 2024 إتحاد المصارف العربية (نيسان / أبريل Union of Arab Banks (APRIL 2024) أخبار إقتصادية ومالية عربية ودولية تريليون ريال أصول البنوك القطرية 1.96 :» «المركزي القطري إرتفعت قيمة الأصول الإجمالية للبنوك التجارية العاملة في قطر في نهاية مليار 107.78 سنوياً بما يُعادل % 5.79 بنسبة 2024 فبراير/ شباط ريال قطري. وسجّلت البنوك التجارية أصولاً إجمالية في ختام فبراير/ تريليون ريال في 1.862 تريليون ريال، مقارنة بـ 1.969 بـ 2024 شباط .2023 فبراير/ شباط الإحتياطات الأجنبية لـ «المركزي الأردني» 2024 مليار دولار حتى نهاية شباط/ فبراير 18 إلى نحو وصل حجم الإحتياطات الأجنبية للبنك المركزي الأردني حتى نهاية ملياراً 18.178 مليار دولار، في مقابل 18.086 ، إلى 2024 شباط/ فبراير ، بحسب بيانات للبنك. 2024 حتى نهاية كانون الثاني/ يناير كذلك فإن الإحتياطات الاجنبية تغطي مستوردات المملكة الأردنية أشهر. أما إحتياطات «المركزي الأردني» من الذهب 7.9 الهامشية لـ مليارات دينار. 3.266 مليون أونصة، بقيمة بلغت 2.263 فوصلت إلى مليارات دولار 110 «المركزي العراقي»: الإحتياطي النقدي يتجاوز قال نائب محافظ المصرف المركزي العراقي عمار خلف: «إن بغداد مليارات دولار»، مؤكداً «أن المصارف 110 لديها إحتياطي نقدي يتجاوز الخاضعة للعقوبات في البلاد تتواصل مع وزارة الخارجية الأميركية بهدف رفع تلك العقوبات». وتحدث خلف، عن «إجتماعات مستمرة مع الإحتياطي الفيدرالي الأميركي، ووزارة الخزانة الأميركية حيال التحويلات بالدولار الأجنبي». ورداً على سؤال عمّا إذا كانت هناك مصارف عراقية ستخضع للعقوبات الأميركية، قال خلف: إن المصرف المركزي ليس على علم بعقوبات جديدة، لكنه كشف «أن المصارف الخاضعة للعقوبات تتواصل مع الخزانة الأميركية بهدف رفع تلك العقوبات؛ لأن فرضها، بصرف النظر عن المبررات، أمر سلبي يؤثر على سمعة العراق في النهاية». وأوضح خلف، «أن التحويلات الخارجية مهمة لأي دولة لتمويل التجارة الخارجية، وهي تخضع لرقابة المؤسسات المالية الحكومية بعد سلسلة الإصلاحات التي نفذها المركزي في إطار برنامج الحكومة للإصلاح الإقتصادي، كاشفاً في هذا السياق عن شركات عالمية تقدم التحويلات المالية للعراق. وقال نائب المحافظ إن «الإصلاحات الحكومية في ما يتعلق بالضرائب والجمارك، ستؤدي في النهاية إلى تقوية المصارف»، وأضاف أن المشكلة التي يعانيها الإقتصاد العراقي هي عدم السيطرة حتى الآن على المنافذ الحدودية، مشيراً إلى أن المشكلة لا تزال تكمن في الطلب على الدولار، فضلاً عن دخول تجارة إلى البلاد من غير المنافذ الرسمية. الأخبار والمستجدات

RkJQdWJsaXNoZXIy MTMxNjY0Ng==